إشادة يالسعودية في مكافحة الإرهاب
إشادة أممية بجهود الرياض في مكافحة الإرهاب الشرق الأوسط
قدم أنطونيو غوتيريش أمين عام الأمم المتحدة شكره وتقديره لحكومة وشعب المملكة العربية السعودية على الدعم السخي الذي تتلقاه الأمم المتحدة من المملكة، وقال: «أقدم عظيم امتناني لخادم الحرمين الشريفين على المساعدة الكريمة لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، الدعم الذي لولاه لربما لم يكن المركز وجد من الأساس».وبيّن غوتيريش في كلمة على هامش افتتاح الاجتماع الدوري لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب في الرياض أمس، أن «الاجتماع جاء لتقييم أداء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب وكيفية مساعدة الدول الأعضاء على الاستفادة من الخبرات في مكافحة الإرهاب، وكيفية استدامة التعاون في مواجهة الإرهاب».ورغم الحاجة الأساسية للعمليات العسكرية والأمنية لمواجهة الإرهاب، بحسب أمين عام الأمم المتحدة، فإن هنالك خطوات أخرى يتوجب القيام بها، منها تحصين الشباب والنشء وعدم السماح للمجموعات الإرهابية باستدراجهم وتجنيدهم على حد تعبيره..
إشادة أممية بدور السعودية في «تطويق الإرهاب» الشرق الأوسط
قال مدير مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب الدكتور جهانجير خان، أن المنطقة العربية تحملت كثيرا من أعباء التطرف والإرهاب، وأن المجتمع الدولي والأمم المتحدة مطالبون بالمساعدة على حل الصراعات التي تشكل بيئة خصبة لنمو أفكار التطرف التي تنفذ من خلالها الجماعات المتشددة.ووصف الدكتور خان في المؤتمر الصحفي الذي أجراه في الرياض، مع الدكتور منصور الشمري الأمين العام للمركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف، أمس الأربعاء، الإرهاب بالجائحة العالمية، التي يطال تأثيرها الدول والمجتمعات على حد سواء، ولا علاقة لها بدين معين أو ثقافة محددة. وأشار المدير الأممي إلى أن السعودية قدمت نموذجاً مهماً لتطويق الإرهاب، يمكن استنساخه للعالم وتكرار التجربة في مناطق أخرى من العالم..
السعودية.. نموذج عالمي متميز في مكافحة الإرهاب الشرق الأوسط
لم تكن الإشادات الأممية والدولية بجهود السعودية في مكافحة الإرهاب، سوى انعكاس للدور الكبير الذي لعبته الأجهزة الأمنية السعودية في اجتثاث الفكر المتطرف والقضاء على داعميه، ويأتي انعقاد الدورة السنوية العادية الـ«71» للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بالتزامن مع مرور 21 عامًا على المواجهات المستمرة مع قوى الإرهاب التي وقف لها الأمن السعودي بالمرصاد، منذ أحداث العليا وسط الرياض في نوفمبر (تشرين الثاني) 1995.
ومن المتوقع أن يتطرق الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في كلمة السعودية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة غدا، إلى قضايا تهم العالم والمنطقة، إضافة إلى جهود السعودية الدءوبة في مكافحة الإرهاب، وهي الجهود التي وجدت الثناء على المستويين المحلي والدولي..
السعودية.. نموذج عالمي متميز في مكافحة الإرهاب الشرق الأوسط
وأكد تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية حول الإرهاب، الأربعاء، أن المملكة العربية السعودية تجعل من مكافحة الإرهاب أولوية أمنية عليا وتتمتع بأطر قانونية ومؤسسية عالية الكفاءة لمحاربة التطرف والإرهاب..
تقرير واشنطن عن الإرهاب.. إشادة بالسعودية والجيش الليبي وإدانة لإيران

إشادة دولية» بجهود السعودية في مكافحة الأنشطة الإرهابية – Bobiannews
وأضاف: “بينما ينبغي استشارة الحلفاء التقليديين في أوروبا وحلف الناتو لاتخاذ إجراءات تعاونية، يوجد شركاء محتملون جدد في شكل منظمات حكومية دولية يمكنها التعامل بشكل مباشر في مكافحة الإرهاب ووقف تمويله”.
ولفت إلى أن التحالف يشارك بشكل أساسي في عمليات غير عسكرية لمكافحة الإرهاب في النقاط الساخنة حول العالم من خلال تبادل أفضل الممارسات والمشورة القانونية والتنظيمية وأطر الاتصالات التشغيلية والاستراتيجية.
وأكد الكاتب أنه قد يكون التعاون مع مجموعة العمل المالي التي تهدف لمحاربة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب (FATF) مثمرا ولكن التحالف الإسلامي قد يصبح شريكًا فعالا حيث وقع مؤخراً اتفاقية مع الأكاديمية المالية التابعة لوزارة المالية السعودية لتعزيز التنسيق في مجال الحد من استخدام العملات المشفرة في تمويل الإرهاب..
السعودية ومكافحة الإرهاب.. دعوات لبايدن بتعزيز الشراكة
nbsp;تواصل المملكة العربية السعودية بخطوات حازمة جهودها المتميزة في مكافحة ظاهرة الإرهاب والتطرف بمختلف أشكالهما وصورهما محليا وإقليميا ودوليا، وأسهمت بشكل كبير في التصدي بفاعلية لهذه الظاهرة وويلاتها ونتائجها المدمرة وفق الأنظمة الدولية، ودعت المجتمع الدولي إلى التعاون جميعا للقضاء على الإرهاب الذي طال وباله المملكة والعديد من دول العالم.nbsp;nbsp;واستطاعت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اتخاذ مواقف حازمة وصارمة ضد الإرهاب بأشكاله وصوره، من خلال إقرار عدد من التنظيمات والقوانين، إلى جانب المساهمات الدولية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
nbsp;وأعطت المملكة مكافحة تمويل الإرهاب أولوية قصوى، وكان ذلك من إسهامها بشكل فاعل في جميع المحافل الدولية والإقليمية، كما بذلت في هذا الصدد جهوداً كبيرة على المستوى التشريعي والقضائي والتنفيذي، حيث أصدرت الكثير من الأنظمة والتعليمات واتخذت عدة إجراءات وتدابير عاجلة ومستمرة لتجريم الإرهاب وتمويله..
السعودية تواصل جهودها المتميزة في مكافحة الإرهاب والتطرف
تفوقت المملكة العربية السعودية على كافة دول العالم في دعمها لمحاربة الإرهاب، وذلك بدعمها الكبير لمركز الأمم المتحدة المكافحة الإرهاب بـ110 ملايين دولار متفوقة على 18 دولة، بينها الولايات المتحدة الأمريكية والتي تحتل المركز الثاني من الداعمين بمبلغ 4.970 مليون دولار.وبحسب صحيفة “عكاظ” السعودية، اليوم الإثين، تعد السياسية السعودية الداخلية والخارجية في مكافحة الإرهاب واضحة منذ عقود طويلة لاجتثاث هذا الفكر المدمر المهدد لكافة دول العالم وكذلك تجفيف الدعم المالي لتلك الجماعات الإرهابية، وكان ثمرة تلك الجهود للمملكة برؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – عام 2005م بإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب.وأوضح مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب في تقريره، أن برامج المركز يستأثر بالمساهمة المقدمة من المملكة التي تبلغ ما يعادل 100 مليون دولار أمريكي، حيث سيتجاوز المركز من حاجز العمل الاعتيادي إلى تحقيق أثر عميق وإيجابي وسيصنع الدعم فرقا حقيقيا على الصعيد الوطني والإقليمي والعالمي..
تقرير واشنطن عن الإرهاب.. إشادة بالسعودية والجيش الليبي وإدانة لإيران
quot;الحرب على الإرهاب وكل من يدعمه ويموله لا بد أن تستمر وبكل حزمquot;. هكذا يقول ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في اتصال هاتفي أجراه مع وزير الدفاع الأمريكي quot;جيمس ماتيسquot;، أمس الأحد، هنّأه فيه بالانتصار على تنظيم quot;داعشquot; الإرهابي في الموصل. وهذا الحديث بين المسؤوليْن السعودي والأمريكي يعكس بشكل كبير مدى الجدية التي تتعامل بها السعودية والولايات المتحدة الأمريكية مع الجماعات الإرهابية، ويبرهن للعالم حزم السعودية، وقادتها في مكافحة ظاهرة الإرهاب ومموليه، ويؤكد استمرار الجهود المبذولة في التصدي للإرهابيين والتنظيمات الإرهابية أياً كان مصدرها.وبالنظر إلى التجربة السعودية الناجحة في محاربة ظاهرة الإرهاب؛ نجدها تُعَد تجربة رائدة فاعلة بشكل كبير في معالجة جذور هذه الآفة العميقة عبر جهود أمنية وفكرية، حظيت بإشادة دولية قبل أن تحظى بها محلياً..
السعودية تتزعم العالم في مكافحة الإرهاب موقع 24
بعد يوم من زيارة وفد الاتحاد الأوروبي إلى بغداد، وتحذيره الجانب العراقي من أن تنظيم داعش بدأ يعتمد أسلوباً جديداً في تجنيد الشباب بين صفوفه، أعلن وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أهمية استمرار التنسيق مع الجانب الأميركي في مجال مكافحة الإرهاب. وقال حسين، في بيان لمكتبه، إنه بحث خلال وجوده في العاصمة الأميركية واشنطن مع نائبة مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون الأمن الدوليّ، تريزا ستيفن جوينوف، «الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والإشادة بجهود القوات الأميركية في مساعدة العراق في القضاء على عصابات داعش الإرهابية، والتعاون العسكري والأمني مع القوات العراقية، واستعراض جهود العراق في تحقيق الاستقرار والأمن للمنطقة».وأشار حسين إلى «ضرورة استمرار التنسيق المشترك؛ للقضاء على بقايا التنظيمات الإرهابية، ومحاربة الآيديولوجيات والأفكار المتطرفة الداعمة لهذا التنظيم، وحرص الحكومة العراقية على توفير أفضل وسائل التدريب والتأهيل للقوات العراقية الأمنية بمُختلِف أشكالها»..
السعودية ومكافحة الإرهاب.. مواقف حازمة ونجاحات متتالية في التصدي للإرهابيين وتجفيف منابع التنظيمات الإرهابية
وفي بيان له اليوم الأحد 26 فبراير، قال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة، اللواء يحيى رسول عبدالله : “بتوجيه من القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني، وبإشراف مباشر من قبل رئيس جهاز مكافحة الإرهـاب، شرع أبطال جهاز مكافحة الإرهـاب بواجب فجر اليوم الأحد لمطاردة عصابات داعش الإرهابية في عكاشات بصحراء محافظة الأنبار غربي البلاد.”وأردف بيان القوات المسلحة: “أشاد السيد القائد العام بجهود وبسالة وشجاعة رجال المهمات الصعبة جهاز مكافحة الارهاب وكل من ساندهم من الأبطال في جهاز المخابرات الوطني العراقي وكذلك قيادة العمليات المشتركة في تنفيذ هذه العملية البطولية.”زعمت مضيفتا طيران أنهما تعرضتا لاعتداءات جنسية متكررة من قبل رئيس وزراء لبنان السابق سعد الحريري على متن طائرته الخاصة..
بغداد وواشنطن تفعلان اتفاقية الإطار الاستراتيجي في مجال مكافحة الإرهاب الشرق الأوسط
وقالت مساعدة الأمين العام مارثا بوبي لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إن قرار المجلس العسكري الحاكم في مالي هذا الأسبوع بالانسحاب من القوة “هو بالتأكيد خطوة إلى الوراء لمنطقة الساحل”، مشيرة إلى أنه “منذ نوفمبر الماضي نفذت القوة عمليات دون مشاركة قوات مالي”.وأضافت: “لا يزال يتعين علينا أن نرى تأثير قرار مالي بالانسحاب من القوة المشتركة بشكل أكبر على التنظيم والديناميكيات في المنطقة”، مبينة أنه “على مدار السنوات الخمس الماضية سعى المجتمع الدولي والمانحون والشركاء بقوة للتوصل إلى توافق في الآراء بشأن آلية الدعم الأكثر فعالية للاستجابة الأمنية الجماعية في منطقة الساحل”.وقالت: “نحن بحاجة إلى مناهج مبتكرة في مواجهة التكتيكات المتطورة باستمرار للجماعات الإرهابية، التي يستمر نفوذها في التوسع”، مذكرة أنه “رغم أن جميع اللاعبين الرئيسيين يدركون أن الهجوم الإرهابي في منطقة الساحل يمثل تهديدا قاتلا ببطء للسلم والأمن الدوليين، إلا أن عدم توافق الآراء لا زال قائما”..
السوداني يوجّه \”مكافحة الإرهاب\” بمطاردة \”داعش\” في صحراء الأنبار RT Arabic

الأمم المتحدة تأسف لانسحاب مالي من قوة مكافحة الارهاب RT Arabic
الرئيسيةالإماراتاخبار وتقاريرتعليمحوادث وقضاياحواراتالعرب والعالمالخليج العربيالعالم العربيالعالمحواراتقضايا سياسيةريبورتاجالاقتصادياقتصاد الإماراتالاقتصاد العربيالاقتصاد العالميسياحة وسفرسياراتحواراتفيديوالرياضيملاعب الإماراتملاعب عربيةملاعب دوليةفروسيةكل الألعابآراء رياضيةحواراتفكر وفنثقافةتراثنجوم ومشاهيرالشعر الشعبيكتبحواراتلايف ستايلسينمامنوعاتاتجاهاترأي البيانمقالاتنجم الكتابةالمعرفةحوارات الشرق الأوسطأبجدياتمعكم دائماحبر أبيضعلى فكرةخط السنتركل أسبوعهات وخذأقول لكمكل صباحتحت المجهرالتقنيةالصحيجدري القرودالصحة النفسيةالرئيسيةرمضانالأولىجنود مجهولونبين الماضي والحاضرعادات الشعوبعبق التاريخملاعب رمضانعلى الخير مجتمعينفالك طيبمؤثر وشيفرمضان أولخلاصة الحكايةسكن وسكينةالاستدامةالقائمةقصصالطقسمواقيت الصلاةبودكاستالمبوبة.
الرياض\” السعودية: المملكة تسعى لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله اليوم السابع
تواصل السعودية بخطوات حازمة جهودها المتميزة في مكافحة ظاهرة الإرهاب والتطرف بمختلف أشكاله وصوره محليا وإقليميا ودوليا، وأسهمت بشكل كبير في التصدي بفعالية لهذه الظاهرة وويلاتها ونتائجها المدمرة وفق الأنظمة الدولية، ودعت المجتمع الدولي إلى التعاون جميعا للقضاء على الإرهاب الذي طال وباله المملكة والعديد من دول العالم.واستطاعت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد اتخاذ مواقف حازمة وصارمة ضد الإرهاب بأشكاله وصوره، من خلال إقرار عدد من التنظيمات والقوانين، إلى جانب المساهمات الدولية على الصعيدين الإقليمي والدولي.وأعطت المملكة مكافحة تمويل الإرهاب أولوية قصوى، وكان ذلك من إسهامها بشكل فاعل في جميع المحافل الدولية والإقليمية، كما بذلت في هذا الصدد جهودا كبيرة على المستوى التشريعي والقضائي والتنفيذي، حيث أصدرت الكثير من الأنظمة والتعليمات واتخذت عدة إجراءات وتدابير عاجلة ومستمرة لتجريم الإرهاب وتمويله..