تمديد العزل

مددت السلطات في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية يوم الأربعاء العزل العام المفروض بمدينة سيدني عاصمة الولاية لمكافحة انتشار مرض كوفيد-19، شهرا آخر بعدما أخفقت القيود المفروضة منذ أسابيع في احتواء تفشي السلالة دلتا شديدة العدوى.وكان من المقرّر أن تُنهي سيدني العمل بتدابير الإغلاق بعد خمسة أسابيع من دخولها حيّز التنفيذ أي في 30 تمّوز/يوليو، لكنّ السلطات قرّرت الأربعاء تمديد العمل بهذه القيود لأربعة أسابيع إضافية أي حتّى 28 آب/أغسطس.وقالت رئيسة وزراء مقاطعة “نيو ساوث ويلز” غلاديس بيريجيكليان “أدرك جيّداً ما نطلبه من الناس خلال الأسابيع الأربعة المقبلة، لكنّ السبب في ذلك هو أنّنا نريد حماية مجتمعنا والتأكّد من قدرتنا على التعافي بأسرع ما يمكن”..

ما زالت المخاوف في شأن تمديد الإجراءات تهيمن على الأسواق العالمية، في الوقت ذاته ينتظر المستثمرون إعلان نتائج الشركات للعام الماضي. وفي أوروبا بدأت الأسهم الأوروبية صعوداً في التعاملات المبكرة، بعد انخفاض على مدى جلستين، في الوقت الذي أعلن فيه “يو بي أس” السويسري لإدارة الثروات، ارتفاع صافي الربح الفصلي، لكن المكاسب كبحتها مخاوف في شأن إجراءات العزل العام وتدابير تحفيز أميركي.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 في المئة، بعد أن أغلق عند أدنى مستوى في ما يزيد على أسبوعين في الجلسة السابقة. وربح سهم “يو بي أس” 3.3 في المئة، إذ ساعد ارتفاع مستويات نشاط العملاء أكبر مدير ثروات في العالم على تسجيل زيادة 137 في المئة في صافي الربح..

بينما تعود مدن أوروبية عدة تدريجاً إلى تحريك العجلة الاقتصادية، فإنّ نيويورك، المدينة الأكبر بالولايات المتحدة، والعاصمة الاقتصادية والثقافية لها، لا ترى النور في نهاية النفق بعدُ. فبعد شهرين على العزل بسبب فيروس كورونا، تتزايد الشكوك حول مستقبل هذه المدينة التي تعد رمزاً للحشود في الشوارع والحركة المتواصلة. لقد مدّد حاكم ولاية نيويورك أندرو كومو حتى 13 يونيو (حزيران) العزل في المدينة الذي كانت تنتهي مدته الجمعة 15 مايو (أيار)، مستثنياً خمس مناطق هي الأقلّ اكتظاظاً بالسكان في هذه الولاية التي تعدّ عشرين مليون نسمة.وكان رئيس بلدية المدينة الديمقراطي لوّح بشبح إفلاس مثلما حدث في السبعينيات، ما أدّى إلى تراجع الخدمات العامة بشكل كبير وارتفاع كبير في معدلات الجريمة..

يستعيد عشرات الملايين من الأشخاص في فرنسا وإسبانيا الإثنين حرية جزئية مع رفع الكثير من القيود التي فرضت لإحتواء تفشي فيروس كورونا المستجد. في المقابل، تمدد المملكة المتحدة العزل حتى الأول من حزيران/يونيو على الأقل، في وقت ترتفع فيه الخشية من عودة انتشار الوباء مع تسجيل بؤر جديدة كما في سيول.في فرنسا، يبدو أن العزل الحازم وغير المسبوق الذي فرض على السكان منذ 17 آذار/مارس بدأ يؤتي ثماره، فقد انخفضت الحصيلة اليومية للوفيات مساء الأحد حتى 70 حالةً، العدد الأدنى حتى الآن. لكن مع حصيلة وفيات إجمالية تفوق 26 ألفاً وهي من بين الأعلى في العالم، دعا المسؤولون الفرنسيون إلى الحذر مع استعداد ملايين الفرنسيين إلى الخروج من بيوتهم والعودة إلى أعمالهم من أجل تنشيط الاقتصاد المشلول تقريباً منذ شهرين..

{{weatherDataItem.maxTemperature | decimalNumber:null:’floor’}}176;C ..

كان القصر الرئاسي قال في وقت سابق إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيوجه خطابا إلى الأمة حول الوضع الخاص بالمرض مساء الإثنين..

وقالت إن “خمسين شخصاً على الأقل (من المصابين) تسببوا بحالات عدوى في المجتمع” متوقعة ظهور حالات جديدة رغم دخول تدابير الإغلاق أسبوعها السادس. وأضافت “أتوقع المزيد من الحالات في الأيام المقبلة وآمل أن يكون الجميع على استعداد لذلك”.ودخلت ملبورن ثاني مدن البلاد، مساء الخميس في مرحلة إغلاق هي السادسة. وقال رئيس وزراء مقاطعة فيكتوريا دان أندروز إنه “ما من خيار آخر” أمام ملبورن والسلطات بعدما كانت قيود الإغلاق الأخيرة قد رُفعت قبل أسبوع..

ذكر مسؤولو الصحة في غزة، أمس (الأربعاء)،‭ ‬أن القطاع الساحلي سيظل قيد العزل العام حتى الأحد المقبل على أقل تقدير بعد تسجيل حالتي وفاة بمرض «كوفيد – 19» و26 إصابة بفيروس كورونا الذي يسببه، وذلك في أول تفشٍ للفيروس في الجيب الفلسطيني المحاصر، وفقاً لوكالة «رويترز».
ولم يكن قطاع غزة الذي تبلغ مساحته 360 كيلومتراً مربعاً قد سجل أي حالات إصابة خارج مرافق الحجر الحدودية للوافدين الجدد قبل يوم الاثنين، عندما اكتشفت السلطات حالات الإصابة الأربع الأولى في مخيم للاجئين، وفرضت على أثر ذلك عزلاً عاماً مدته 48 ساعة.
لكن في وقت متأخر من مساء أمس، قال مسؤولو الصحة، إن 26 شخصاً في مواقع عدة أثبتت الفحوص إصابتهم بفيروس كورونا وتُوفي مريضان، في علامة على أن الجائحة قد تمكنت من اختراق العزل القسري لغزة..

بكين (رويترز) –مددت مدينة تشنغدو الصينية إجراءات العزل على أغلبية سكانها، الذي يتجاوز عددهم 21 مليون نسمة، يوم الخميس لمنع زيادة تفشي كوفيد-19 فيما طلبت السلطات من ملايين آخرين في مناطق مختلفة من البلاد تجنب السفر في العطلات المقبلة.وأوضحت السلطات أن تشنغدو تسجل منذ الأسبوع الماضي أقل من مئتي إصابة جديدة يوميا بالمرض، وهو عدد ضئيل مقارنة مع التفشي في مناطق أخرى من العالم. ورصدت المدينة 116 حالة جديدة في السابع من سبتمبر أيلول مقارنة مع 121 حالة في اليوم السابق..

x633;x64A;x62A;x645; x62A;x645;x62F;x64A;x62F; x645;x62F;x641;x648;x639;x627;x62A; x627;x644;x625;x62C;x627;x632;x627;x62A; x627;x644;x645;x631;x636;x64A;x629; x627;x644;x62E;x627;x635;x629; x628;x648;x628;x627;x621; x643;x648;x631;x648;x646;x627;x60C; x648;x627;x644;x630;x64A; x643;x627;x646; x645;x646; x627;x644;x645;x642;x631;x631; x623;x646; x62A;x62A;x648;x642;x641; x641;x64A; 30 x623;x64A;x644;x648;x644;/x633;x628;x62A;x645;x628;x631;x60C; x628;x639;x62F; x627;x62C;x62A;x645;x627;x639; x644;x631;x626;x64A;x633; x627;x644;x648;x632;x631;x627;x621; x648;x642;x627;x62F;x629; x627;x644;x648;x644;x627;x64A;x627;x62A; x648;x627;x644;x623;x642;x627;x644;x64A;x645;.x648;x643;x627;x646; x645;x62C;x644;x633; x627;x644;x648;x632;x631;x627;x621; x627;x644;x648;x637;x646;x64A; x642;x62F; x627;x646;x639;x642;x62F; x64A;x648;x645; x627;x644;x623;x631;x628;x639;x627;x621; x644;x645;x646;x627;x642;x634;x629; x62A;x637;x648;x631;x627;x62A; x627;x644;x648;x628;x627;x621; x641;x64A; x627;x644;x628;x644;x627;x62F;..

عندما نشتري منزلنا الجديد ، هناك العديد من الجوانب التي نقدرها. هل نريد بيت مستقل ام شقة؟ هل نفضل دور أرضي أم علوي؟ في لحظة اتخاذ القرار ، يتعين علينا أن نأخذ في الاعتبار بعض خصائص المنزل التي سنشتريها والتي يمكن أن تؤثر لاحقًا على حياتنا اليومية ، لا سيما مع مراعاة مناخ المكان الذي نعيش فيه.يختار عدد كبير من الناس منازل أو شاليهات أو بنتهاوس مستقلة ، لأن لديهم مساحة أكبر ولأن عامل “الجيران المزعجين” عادةً ما ينخفض ​​إلى حد كبير بهذه الطريقة. لديهم أيضًا مساحة أكبر ، وربما في حالة العلوي ، شرفة كبيرة. قد تبدو وكأنها جميع المزايا ، ولكن عندما يأتي الشتاء ، إذا لم يتم عزل السطح بشكل صحيح ، يمكن أن يصبح منزلنا ثلاجة..

بات على ثلث سكان العالم البقاء في بيوتهم الأربعاء 25 مارس (آذار)، بعد قرار الهند عزل سكانها البالغ عددهم 1.3 مليار نسمة، في إطار مواجهة فيروس كورونا المستجد، الذي يزرع الفوضى عالمياً على الرغم من محاولات رئيسي الولايات المتحدة والبرازيل التقليل من أهميته.وحوّلت قاعة للتزلج على الجليد إلى مشرحة ضخمة في العاصمة الإسبانية. أما قاعات المعارض في مدريد، فقد أضحت مستشفيات ميدانية بـ1500 سرير، كما استُدعي الجيش لتعقيم دور رعاية المسنين التي توفي فيها العشرات جراء المرض.وتبقى حصيلة الوفيات في إيطاليا مخيفة مع تسجيل 743 حالة وفاة الثلاثاء. لكن انخفاضاً في أعداد الإصابات يحيي آمالاً خجولة لدى الخبراء الذين يعتقدون أن تدابير الحجر المشددة المتخذة في البلاد بدأت تؤتي ثمارها..