رقم مكافحة التسول في مكة

وحثَّ الأمن العام على الإبلاغ عن المتسولين على الرقم “911” بمنطقتَيْ مكة المكرمة والرياض، و”999″ في جميع مناطق السعودية، مع التشديد على أهمية تقديم التبرعات عبر منصات التبرع الرسمية؛ لضمان وصولها إلى مستحقيها..

جددت النيابة العامة تحذيرها من التسول ومساعدة المتسولين، مؤكدة أن السجن سنة وغرامة 100 ألف ريال يعاقب بها كل من امتهن التسول أو أدار متسولين، أو حرض غيره، أو اتفق معه أو ساعده بأي صورة كانت. وقالت «إن المتسول، من يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقدا أو عينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في الأماكن العامة أو الخاصة أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت، وممتهن التسول من قبض عليه للمرة الثانية أو أكثر يمارس التسول».وبحسب نظام مكافحة التسول فانه يحظر التسول بصوره وأشكاله كافة، مهما كانت مسوغاته، ويحال ممتهن التسول إلى الجهة المختصة بالتحقيق في مخالفات النظام؛ لاتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة في حقه..

في تحرك لمنع وتجفيف منابع تمويل الجهات المشبوهة والإرهاب، طالبت الجهات الأمنية المواطنين والمقيمين بالإبلاغ عن متسولي دور العبادة ممن يقفون على أبواب المساجد مستعطفين بذلك المصلين للوصول إلى أهدافهم التي قد تستخدم في عمليات مشبوهة، وأن بإمكان المواطن والمقيم الآن الإبلاغ عن هؤلاء عبر تطبيق «كلنا أمن».وبحسب معلومات للصحيفة فإن الجهات الأمنية طالبت المواطنين والمقيمين بأن يتعاونوا معها في الإبلاغ عن أي مخالفات لعمليات تسول داخل المساجد، وأي حالة يتم الاشتباه بها في دور العبادة من قبل المتسولين، وألا يتعاملوا معهم سواء كانوا ذكورا أو إناثا، إذ إن هناك من المفسدين من قد يستخدم النساء والأطفال لتمرير عملياتهم المشبوهة، وأموال التسول لصرفها على جهات مشبوهة، مستغلين تعاطف المصلين لتحقيق مآربهم..

رقم مكافحة التسول بمكة، والذي يمكن من خلاله الإبلاغ عن حالات التسول التي قد يتم رصدها من قبل المواطنين والمقيمين بمدينة مكة المكرمة، والمملكة العربية السعودية كغيرها من الدول، تعاني من ظاهرة التسول المنتشرة على نطاق واسع، حيث انتشرت تلك الظاهرة بالسنوات الأخيرة بشكل بكثرة بمختلف الدول على مستوى العالم، خاصة الدول العربية، فنجد الأطفال والنساء والشيوخ متواجدين أمام المساجد وبجوار إشارات المرور، ويقوم الكثير من بينهم بإزعاج المارة وكذلك سائقي السيارات مع الإلحاح الشديد.وتقوم المملكة العربية السعودية بمحاولة التصدي لتلك الظاهرة، من خلال فرض عقوبات على من يقوم بالتسول ويتم ضبطه والإبلاغ عنه أثناء قيامه بهذا الفعل، كما وتخصص المملكة للمواطنين والمقيمين بالدولة ممن يلاحظوا تلك الظاهرة، رقم للإبلاغ عنها من مختلف المدن على مستوى الدولة، وبينها مكة المكرمة، بحيث يمكن الإبلاغ عبر الرقم التالي:والمملكة العربية السعودية كغيرها من الدول، قامت بفرض عقوبات على من يقوموا بالتسول، رغبة في مواجهة تلك الظاهرة، وكان مجلس الوزراء السعودي قد قام بفرض عقوبات على من يقوموا بتلك المخالفة، تم تنظيمها كالتالي:بالنسبة للمواطنين السعوديين ممن يقوموا بالتسول أو يقوموا بالتشجيع عليه أو الاتفاق مع أي متسول أو تقديم المساعدة له، فيعاقب بالسجن لمدة 6 أشهر على الأكثر أو غرامة مالية 50 ألف ريال على الأكثر أو العقوبتين..

وواصلت الجهات الأمنية بالأمن العام مهامها في ضبط المتسولين،في مختلف مناطق المملكة،وذلك في إطار الحملة التي تقوم بها وزارة الداخلية؛ ممثلة بالأمن العام في مكافحة التسول بمختلف صوره وأشكاله. وحثَّ الأمن العام على الإبلاغ عن المتسولين على الرقم (911) بمنطقتي مكة المكرمة والرياض، و(999) في جميع مناطق المملكة،مع التأكيد على أهمية تقديم التبرعات عبر منصات التبرع الرسمية؛ لضمان وصولها إلى مستحقيها..

يُشارك مكتب مكافحة التسول للمرة الأولى في جناح وزارة العمل والتنمية الاجتماعية quot;بالجنادرية 33quot; ضمن الأركان المشاركة، للتثقيف وتوعية الزوار بمخاطر التسول والحد من هذه الظاهرة، التي تُعد من الظواهر الاجتماعية السلبية التي تؤثر في المظهر الحضاري للمجتمعات، وتحقيق الرسالة التي تسعى إليها مُكافحة التسول للتحول من امتهان التسول إلى العمل الشريف، والإجابة على جميع استفسارات زوار المهرجان . وأوضحن القائمات على الركن أن المكتب يُقدم عدد من الخدمات للمتسولين ممن تثبت حاجتها بعد البحث الاجتماعي كتقديم جميع الخدمات الإيوائية، وتأمين الكسوة اللازمة لهم وتقديم الخدمات الصحية والنفسية مجانًا، بالإضافة إلى تقديم الخدمات الاجتماعية والتثقيفية والتأهيلية والمساهمة في مساعدة المتسول والمتسولة للحصول على فرص عمل مناسبة، ثُم القيام بالرعاية اللاحقة لمتابعة تقديم الخدمات لهم وذلك بالزيارات الميدانية..

رقم بلاغات مكافحة التسول في السعودية التي يمكن من خلالها التواصل مع مكاتب مكافحة التسول المنتشرة بالمملكة العربية السعودية، بما يضمن تحقيق أسس الإصلاح للمتسولين بالمملكة من ذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الإعاقات، ونقلهم إلى دور الرعاية الصحية والاجتماعية، بجانب إحالة المرضى إلى المراكز الصحية المتخصصة، للحصول على المساعدة المناسبة دون أي مقابل مادي.تقوم الإدارة العامة لمكافحة التسول بالمملكة العربية السعودية، من خلال مكاتبها المنتشرة بالمملكة، والتي عددها أربعة مكاتب، بالعمل على تحقق أسس الإصلاح للمتسولين من السعوديين، والتي يتم من خلالها إيداع ذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الإعاقات بدور الرعاية الاجتماعية والمستشفيات المتخصصة في حالة حاجتهم للرعاية الطبية، ليتم تقديم الخدمات التي تحتاجها هذه الفئة بدون مقابل مادي..

واصلت الجهات الأمنية بالأمن العام مهامها في ضبط المتسولين، في مختلف مناطق المملكة، وذلك في إطار الحملة التي تقوم بها وزارة الداخلية ممثلة بالأمن العام في مكافحة التسول بمختلف صوره وأشكاله.وحثّ الأمن العام على الإبلاغ عن المتسولين على الرقم (911) بمنطقتي مكة المكرمة والرياض، و(999) في جميع مناطق المملكة مع تأكيد أهمية تقديم التبرعات عبر منصات التبرع الرسمية لضمان وصولها إلى مستحقيها..

فيما وافق مجلس الوزراء أخيرا على النظام الجديد لمكافحة التسول والذي أوكل لوزارة الداخلية مهمة القبض على المتسولين، نبه قانونيون إلى أن التسول طبقا للنظام يشمل باعة الورد والمناديل والكمامات عند الإشارات المرورية.وأكد المحامي عبدالعزيز الزامل أن النظام يشمل ممارسي التسول بكل أشكاله وصوره كما ورد في المادة الأولى منه، بأن المتسول هو من يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقدا أو عينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة، أوفي وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت.وبين أن المادة السادسة أشارت إلى أنه تصادر بحكم قضائي جميع الأموال النقدية والعينية التي حصل عليها المتسول من تسوله، فإن تعذر ذلك، حكمت المحكمة المختصة بغرامة تعادل قيمتها، وذلك مع مراعاة حقوق حسن النية، وكل ذلك بناء على مجريات الضبط والتحقيق والسلطة التقديرية للقضاء عند إصدار الحكم بعد دراسة ملف القضية من خلال سماع الدعوى والرد عليها والأدلة والبينات المقدمة..

أكمل مكتب مكافحة التسول بمكة المكرمة استعداداته لشهر رمضان المبارك، وذلك ضمن استعدادات الإدارات الحكومية المشاركة في اللجنة الميدانية المشتركة لمكافحة الظواهر السلبية بالمنطقة المركزية، تحت إشراف إمارة منطقة مكة المكرمة.
وأوضح مدير المكتب محسن القحطاني أن المكتب يشارك بعدد من المراقبين الاجتماعيين وبعدد من السيارات والسائقين لمساعدة اللجنة على أداء دورها على الوجه المطلوب، لافتًا النظر إلى تكثيف هذه الحملات خلال شهر رمضان المبارك للحد من هذه الظاهرة التي لا تليق بقدسية مكة المكرمة والرفع بتقارير مفصلة للجهات المختصة.
وأفاد أن المكتب يقوم باستقبال حالات المتسولين من الجنسين لدراسة حالاتهم وإجراء البحوث الاجتماعية من قبل الباحثين الاجتماعيين؛ لمعرفة أوضاعهم ومد يد العون لهم، ويتم إحالتهم للجهات ذات العلاقة كالضمان الاجتماعي والجمعيات الخيرية ومراكز التأهيل الشامل لتقديم المساعدات لهم وفق ما لديهم من تعليمات وأنظمة..

كشفت إحصاءات حديثة لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية تسجيل مكاتب مكافحة التسول لديها وعددها 13 بمختلف المناطق، 2710 متسولين ومتسولات سعوديين، بلغ الذكور بينهم 570 والإناث 2140، فيما حدد أخصائي اجتماعي خمسة أسباب رئيسة للتسول، وآليات تعزيز مكافحته.وأكد الأخصائي الاجتماعي فؤاد المشيخص أن كثيرا من المتسولين يعودون للتسول حتى بعد القبض عليهم وأخذ التعهد، وذلك ربما لعدم زوال الأسباب التي دفعتهم لذلك، مبينا أن هناك حاجة لإيجاد علاج شمولي، يشمل السلوكي المتخصص، إضافة إلى متابعة الحالة والتحقق من حصولها على الاحتياجات الأساسية بحدها الأدنى، وبما يتناسب مع المستوى المعيشي العام.وأشار المشيخص إلى أن بعض المتسولين يبتكرون طرقا حديثة باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، كتصوير مقاطع فيديو يتم فيها استعطاف العامة، بل حتى استغلال الأطفال للظهور فيها بمظهر المحتاجين، إضافة إلى ارتداء ملابس بالية أو التصوير في مكان سيئ خلاف المكان الذي يقيمون فيه فعليا، وبعضهم يعرض كليته للبيع كي يتعاطف معه الناس بإرسال الأموال له، في حين أن الحقيقة قد تكون خلاف ذلك تماما..

من الرضع وحتى المسنين، يتنوع المتسولون الذين لا يكاد يخلو شارع منهم في العاصمة القاهرة وغيرها من المدن المصرية. فالظاهرة القديمة تزداد انتشاراً على الرغم من الحملات الأمنية، وسط دعوات بتشديد التشريعات لردع المتسولين عن تحقيق مزيد من الأرباح على حساب “فاعلي الخير”.وتشير البيانات الصادرة عن وزارة الداخلية المصرية إلى زيادة قضايا التسول خلال أغسطس (آب) الماضي بنسبة نحو 40 في المئة، حيث بلغت قضايا التسول 2280 قضية ارتفاعاً من 1689 قضية خلال الشهر السابق يوليو (تموز)، وذلك من خلال الحملات الأمنية التي تقوم بها في الميادين والشوارع الرئيسة في مختلف المحافظات.وعلى الرغم من عدم توافر أرقام رسمية عن أعداد المتسولين في مصر، إلا أن عضو مجلس النواب علاء والي قال في بيان صادر عام 2017، إن العدد بلغ نصف مليون شخص منهم ما يزيد على 97 ألفاً من الأطفال..

مقالات ذات صلةمجلس الوزراء يوافق على نظام مكافحة التسول وهذه هي العقوباتالنظام الغذائي والنوم. تعرّف على العلاقة بينهمافيفا يوضح مصير كأس العالم 2022 بعد قطع العلاقات مع قطرخلال لقاء مع برنامج “يا هلا” المُذاع على قناة روتانا خليجية، أكد الدكتور إبراهيم الزبن، أستاذ علم الاجتماع، أن نظام مكافحة التسول جاء بعقوبات رادعة، ومن شأنه الحدّ من ممارسات الاتجار بالبشر.أوضح الزبن إن نظام مكافحة التسول نص صراحة في المادة الخامسة منه على التسول، موضحاً أن أية ممارسات تتعلق بالاتجار بالأشخاص تدخل ضمن نطاق السخرة أو التسول، تواجه بعقوبات مغلظة مقارنة بعقوبات التسول، حيث تكون جريمة التسول مرتبطة بجريمة الاتجار بالأشخاص وبالتالي تغلظ العقوبة على مرتكب هذه الجريمة..

– إرشاد المتسولين للاستفادة من الخدمات ومتابعتهÙمن خلال الرعاية اللاحقة.أخبار متعلقةالسجن سنة وغرامة 100 ألف ريال لممتهني التسولتقريرا «الخارجية» و«الصحة» على طاولة الشورىعاجل : ضبط أكثر من 16 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل خلال اسبوع«هدف»: 100 ألف موظفة سعودية استفَدْنَ من برنامج «وصول»- المتسول من يستجدي للحصول على مال غيره دون مقابل أو بمقابل غير مقصود بذاته نقداً أو عيناً بطريقة مباشرة أو غير مباشرة- الممارسة في الأماكن العامة أو المحال الخاصة أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت فهو تسول- يعاقب كل من امتهن التسول أو أدار متسولين أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده بأي صورة كانتكشفت تفاصيل المادة الثانية من نظاÙمكافحة التسول، التأكيد على حظر التسول بصوره وأشكاله كافة، مهما كانت مسوغاته، واختصاص وزارة الداخلية بالقبض على المتسولين..

رغم أن الأرقام تصنف السعودية بين أكثر الدول ثراء غير أن الواقع يدحض ذلك، خاصة مع تنامي ظاهرة التسول بالمملكة خلال السنوات الأخيرة، مما دفع مجلس الشورى لاتخاذ خطوات جدية لمكافحتها.السجن سنتان وغرامة 30 ألف ريال سعودي هي عقوبة كل من يستخدمnbsp;طفلاً أو امرأة أو شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة في ممارسة التسوّل داخل السعودية، ويأتي ذلك ضمن مشروع “نظام مكافحة التسول” الذي أنهت لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب في مجلس الشورى دراسته ليجري تطبيقه خلال الأيام القليلة القادمة، حسب ماذكرته صحيفة “عكاظ”.وفي حال كرر جريمته للمرة الثالثة يتم إيقاف المتسول السعودي البالغ في الدار مدة لا تزيد على سنة أو تغريمه مبلغا لا يزيد على 20 ألف ريال، أو بهما معاً، أما في المرة الرابعة فيتم سجنه لمدة لاتزيد عن سنتين أو تغريمه مبلغا لايزيد على 30nbsp;ألف ريال، أو بهما معاً..