مكافحة الاوبئة
فيروس كورونا: كيف يمكن احتواء الأوبئة العالمية؟ BBC News عربي
ويقال إن هذا المرض أصاب في البداية مزارعا من مقاطعة فوشان بمدينة غوانزو. وكانت أعراض المرض شبيهة بأعراض الإنفلونزا، مثل آلام العضلات وحمى وسعال وتعب شديد والتهاب في الحلق، وأحيانا كان يسبب التهابا رئويا وأحيانا التهابا بكتيريا ثانويا.وسرعان ما أثارالمرض حالة من الذعر حول العالم، وترجح التقارير أن زو زوفين نقل العدوى لنحو 30 عاملا بالرعاية الصحية في المستشفى وحدها، كان من بينهم ليو جيانلون الطبيب الذي عالج تسعة مرضى أصيبوا بالعدوى. وفي شهر فبراير/شباط 2003، عانى جيانلون من أعراض طفيفة للمرض، لكن لم يطرأ على باله أنه أصيب بالمرض الذي يعالج المصابين منه. وغادر جيانلون المدينة لحضور زفاف عائلي في هونغ كونغ وحمل معه المرض الغامض إلى هناك، وبعدها تحول المرض إلى حالة طوارئ عالمية..
نظريات المؤامرة تخيم على جهود منظمة الصحة للتوصل الى اتفاقية لمكافحة الأوبئة Euronews
في الآونة الأخيرة، حذر تاكر كارلسون المقدم المعروف في قناة فوكس نيوز بانه ينشر نظريات مؤامرة، ملايين المشاهدين من أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قريب جدا “من تسليم منظمة الصحة العالمية السيطرة على جميع الجوانب، الجوانب الحميمة من حياتكم”.وقالت سوري مون المديرة المشاركة في مركز الصحة العالمي في معهد الدراسات الدولية العليا والتنمية لوكالة فرانس برس: “بصراحة، مستوى المعلومات المضللة يحيرني” مشددة على واقع ان عملية المناقشات “لا تزال فعليا في مرحلة أولية جدا”.من جهته يعطي سيباستيان دييغيز الباحث في علم الاعصاب والمتخصص في المعلومات المضللة بجامعة فريبورغ مثالا على ذلك عبر المجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي التي تغير اسمها وموضوعها وتجلب معها آلاف المشتركين..
كيف غيرت الأوبئة مجرى التاريخ البشري؟ اندبندنت عربية
كل جائحة تمرّ على البشر كان يجب أن تصيبهم بالهلع، لكن فيروس كورونا انتصر على كل أنواع الجوائح في مسابقة الهلع العالمية، لأنه ينتقل بالعدوى، ولأنه قد يسبب الموت. إذاً حين يصبح الموت أمراً شخصياً وخاصاً يصيب الخائف على حياته بالقلق والاكتئاب اللذين يتحوّلان بدورهما إلى وباء جماعي يسير بمحاذاة الوباء الفيروسي الأصلي.إذاً، لماذا يُقفل فيروس لا يبلغ عدد قتلاه حتى الآن في أنحاء العالم، عدد قتلى حوادث السير في يوم واحد في بضعة دول، لماذا يقفل الكرة الأرضية عن بكرة أبيها؟ يجيب المختصون في علوم الأوبئة وعلماء الإجتماع وعلماء النفس والسياسيون: “إنه عدم وجود اللقاح”. لأنه بعدم وجود اللقاح لا يمكن التكهّن إلى أين ستمضي الأمور وما هي النتائج والنهايات والمآلات التي قد تكون كارثية بشكل جذري وعميق..
وزراء الصحة والمالية بدول مجموعة 20 يبحثون تمويل مكافحة الأوبئة

الأخبار والنشاطات المركز الوطني لمكافحة الامراض السارية

كيف تتعاون اليابان وغانا لمكافحة الأوبئة في غرب أفريقيا؟ Euronews
“يلعب المعهد دوراً رئيساً في المنطقة من خلال تقديم أرفع المستويات في مجال البحث وبناء القدرات. الآن لدينا ما يعرف بتدريب البلد الثالث، وهو تدريب علماء المختبرات في غرب أفريقيا بعد إيبولا لإعداد المنطقة لتكون قادرة على الاستجابة مع الكشف المبكر”.”هذه الأساليب تساعدك بشكل صحيح على ترتيب وتحديد ما يجب أن يكون عليه مكان العمل في المختبر. والأهم من هذا أنه خلال انتشار كوفيد 19 ساعدنا هذا النهج على مطابقة آلاف العينات حتى نتمكن من معالجتها، ساعدنا هذا أيضًا على التأكد من قدرتنا على تشخيص الأمراض المعدية الأخرى، مثل الأنفلونزا، والحمى الصفراء، ثم كوفيد 19″..
مقالات عن استجابة الأمم المتحدة لتفشي فيروس كورونا الأمم المتحدة
احتفل العالم يوم الثلاثاء، 28 أيلول/سبتمبر، باليوم الدولي لتعميم الانتفاع بالمعلومات. وكان موضوع هذا العام هو “الحق في المعرفة – إعادة البناء بشكل أفضل مع الوصول إلى المعلومات”. وقد كان الأردن أول بلد عربي يتبنى قانون الحق في الحصول على المعلومات في عام 2007.nbsp;بعد مرور عام كامل على انتشار جائحة كوفيد-19، واجه عالمنا تسونامي من المعاناة، وفقدت الكثير من الأرواح، انقلبت الاقتصادات رأساً على عقب وتركت المجتمعات تتمايل. ان الأكثر ضعفا هم من عانوا أكثر من غيرهم.nbsp;صدر بيان مشترك بشأن حماية البيانات والخصوصية في إطار الاستجابة لجائحة كوفيد-19 اليوم بعد اعتماده من قبل منظمات منظومة الأمم المتحدة الموقعة أدناه. وطورnbsp;البيان بواسطة مجموعة سياسة الخصوصية التابعة للأمم المتحدة، وهي مجموعة مشتركة بين الوكالات معنية بخصوصية البيانات وحمايتها،nbsp;ويدعم البيان الاستخدام الوقائي للبيانات والتكنولوجيا من قبل الأمم المتحدة في مكافحة الوباء الحالي..
خمسة دروس تعلمها العالم خلال سنوات جائحة «كوفيد» الشرق الأوسط
لأن جائحة «كوفيد – 19»، لن تكون الوباء الأخير الذي تواجهه البشرية، عمد ثلاثة خبراء للأمراض المعدية بجامعة سنغافورة الوطنية، هم جيرمي ليم، وبريان تشاو، وآن جوي، إلى تحديد 5 دروس من جائحة «كورونا» التي ضربت العالم قبل ثلاث سنوات؛ للاستفادة منها في مواجهة أوبئة مماثلة في المستقبل.
وأول هذه الدروس التي أشار إليها الخبراء الثلاثة، هو ما يعرف بـ«الاستثمار الوقائي»، وذهبوا إلى أن «جائحة كورونا، أظهرت أن التأهب الاستباقي يظل مفتاحاً لإدارة الأوبئة في المستقبل، حيث كانت لدى الدول التي واجهت تحديات مع حالات تفشٍ أقل في السنوات الأخيرة، بنية تحتية أهلتها بشكل جيد للاحتواء الأولي لـ(كورونا)».
ويقول الخبراء، في تقرير نشره الجمعة الموقع الإلكتروني للجامعة، إن «كوريا الجنوبية والسنغال، تمكنتا، مع دروس سابقة من متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس) وإيبولا على التوالي، من إدارة الأمور بشكل جيد، كما أن المناطق الجغرافية في آسيا المتأثرة بمرض الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) مثل هونغ كونغ وسنغافورة، كانت لديها خطط استجابة تمكنت من تكييفها بسرعة مع (كوفيد – 19)»..
الامراض غير المعدية انواعها اسبابها والوقاية منها الطبي
تنجم أمراض الجهاز التنفسي المزمنة عن الأمراض التي تصيب المجاري التنفسية وأنسجة الرئة ، ويمكن أن يكون لهذه الأمراض أساس وراثي، إلا أنها يمكن أن تحدث نتيجة للتدخين والظروف البيئية مثل تلوث الهواء، وسوء التهوية، وتشمل أمراض الجهاز التنفسي المزمنة الشائعة على ما يلي: لا يمكن اجراء أى عمليه ولو كانت صغيره بدون اجراء تحاليل الدم والسيوله وتحاليل الفيروسات وبخاصه الفيروسات الكبديه وفيروس نقص المناعه المكتسب HIV وان تمت العمليه بدون عمل هذه التحاليل فهذا بعد جانب من الأهمال الطبى وفى ذلك خطورة على المريض والطبيب القائم بالعمليه على حد سواء .
بعد عامين من تفشي فيروس كورونا.. المستقبل لا يزال غامضا Euronews
تفسر مسألة المتحورات خوف العديد من علماء الأوبئة من “التعايش معه” ويوصون بمحاولة تجنب انتشار الفيروس قدر الإمكان، حتى لو كانت استراتيجية “صفر كوفيد” تبدو الآن غير واقعية إلى حد كبير نظرًا للعدوى الكبيرة لأوميكرون.يبدو ظهور اوميكرون كأنه تحذير واختبار. المتحورة تفلت جزئيا من اللقاحات الموجودة والتي ليست شديدة الفعالية لمنع العدوى. من المسلم به وهذا أمر ضروري، أنها لا تزال تمنع الأشكال الخطيرة من الوباء لكن فقدان الفاعلية يلقي بظلال من الشك على استراتيجية التطعيم المستقبلية.والسؤال الأخير بالتوازي مع اللقاحات: دور العلاجات مثل حبوب فايزر Paxlovid. وعد الرئيس الأميركي جو بايدن في كانون الثاني/يناير الماضي بأنها “ستقلل بشكل كبير من حالات الاستشفاء والوفيات”، لكن آثارها الملموسة على الوباء لا تزال بحاجة إلى تقييم..
مكافحة الأوبئة يناقش تطوير عمل فرق الاستجابة السريعة للطوارىء الصحية المركز الوطني لمكافحة الامراض السارية

رواد الجامعة البرازيلية في تشخيص ومراقبة وجمع البيانات حول فيروس كورونا COVID19 Umoja wa Mataifa
كان لوباء فيروس كوروناCOVID-19 تأثير مدمر في جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن الحدود ، وبالتالي أصبح تحديًا عالميًا حقيقيًا، لقد فقدت الأرواح، وانخفض عرض الوظائف بشكل كبير واضطر الناس إلى التكيف مع واقع جديد، لقد أظهرت لنا الأشهر القليلة الماضية أن تعاون الجميع ودعمهم ومسؤوليتهم لم يكن أبدًا يكتسي أهمية بالغة كما هو الحال الآن.وفي هذا الإطار، كررت جامعة فيفل Feevale ، وهي مؤسسة عضو في برنامج الأثر الأكاديمي للأمم المتحدة UNAI وتقع في جنوب البرازيل، التزامها الاجتماعي باتخاذ التدابير الفعلية والعملية للمساعدة في جهود الوقاية والتخفيف، وأجرت الجامعة في مختبرها للأحياء الدقيقة الجزيئية ، في عام واحد فقط ، ما مجموعهاختبارًا تشخيصيًا لفيروس كورونا COVID-19، وتم تقديم هذه الخدمة للمجتمع منذ أواخر مارس في عام 2020..
مقالات عن استجابة الأمم المتحدة لتفشي فيروس كورونا الأمم المتحدة
وخلال السنوات القليلة الماضية، عانت دول عدة من تفشي أوبئة بفعل النزاع المسلح كاليمن الذي يكافح ضد مرض الكوليرا، وسورية التي شهدت ظهور بعض الأمراض الجلدية وسط النازحين واللاجئين، كما عانت مناطق ترزح تحت وطأة الحصار من تفاقم الأمراض المزمنة كالفشل الكُلوي مثلًا على ما يظهر في قطاع غزة، كل هذا علاوة على أمراض الروح التي تدمر الكيان العصبي والنفسي للمدنيين جراء الحروب.في ملف عدد 63، والمعنون «الوباء8230; تكلفة الحرب الخفية»، نسلط الضوء على علاقة السبب والنتيجة ما بين اندلاع النزاعات المسلحة وتأثير ذلك على تفشي أنواع مختلفة من الأوبئة. وفي الملف نحاول أن نتلمس شكل هذه العلاقة في سياقات مختلفة..
الوباء… تكلفة الحرب الخفية»… ملف العدد الجديد من «الإنساني» مجلة الإنساني مجلة الإنساني
كما يتضح من مرض فيروس كورونا (كوفيد – 19)، فالآثار المدمرة للأمراض المعدية والأوبئة الرئيسية، على نحو ما تجسده جائحة مرض فيروس كورونا (كوفيد-19) المستمرة، على الأرواح البشرية، حيث تلحق الدمار بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية الطويلة الأجل، ولأن الأزمات الصحية العالمية تهدد بإثقال كاهل النظم الصحية المنهكة بالفعل، وتعطيل سلاسل الإمداد العالمية، وإلحاق دمار غير متناسب بسبل عيش الناس، بمن فيهم النساء والأطفال، واقتصادات أشد البلدان فقرا وضعفا.فالأوبئة في المستقبل قد تتجاوز، في ظل غياب الاهتمام الدولي، حالات التفشي السابقة من حيث الشدة والخطورة، ولذلك تؤكد على الأهمية القصوى للتوعية، وتبادل المعلومات والمعارف العلمية وأفضل الممارسات، والتعليم الجيد، وبرامج الدعوة بشأن الأوبئة على الصعد المحلي والوطني والإقليمي والعالمي، باعتبارها تدابير فعالة للوقاية من الأوبئة والتصدي لها..
اليوم الدولي للتأهب للأوبئة الأمم المتحدة
