مكافحة الغبار

هناك العديد من مسببات الحساسية الموجودة داخل الهياكل والبيئة الخارجية.nbsp;يمكن أن تكون هذه المواد المسببة للحساسية طبيعية مثل حبوب اللقاح أو من صنع الإنسان مثل اللاتكس.nbsp;الهدف من هذه المقالة هو إلقاء بعض الضوء على عنكبوت صغير يعيش في أي منزل تقريبًا.nbsp;يُعرف باسم عث الغبار ، ويعيش ويزدهر حيث ننام ونشاهد التلفزيون.nbsp;من أي وقت مضى على الرغم من أنه غير مرئي للعين المجردة ، فإن هذا العث يسلط جلده أثناء نموه.nbsp;تُعرف سقائف الجلد هذه بمسببات الحساسية ويمكن أن تشكل مشكلة خطيرة لأولئك الذين لديهم حساسية من هذه السقائف.nbsp;إلى جانب برازها ، تأتي عث الغبار في المرتبة الثانية بعد زراعة حبوب اللقاح باعتبارها أكثر مسببات الحساسية شيوعًا للإنسان..

This website is using a security service to protect itself from online attacks. The action you just performed triggered the security solution. There are several actions that could trigger this block including submitting a certain word or phrase, a SQLmand or malformed data..

في صحراء «موهافي» بأميركا، ترسل الشمس أشعتها على الأرض لتسخن الهواء القريب من السطح ويرتفع، ليتلامس مع الهواء البارد، مكوناً دوامات تلتقط الغبار، تسمى «شياطين الغبار».
ولا تقتصر هذه الأنواع من شياطين الغبار على الأرض، فهي موجودة على المريخ بأحجام يصل قطرها إلى 1600 متر؛ وهو ما دفع فريقاً بحثياً أميركياً إلى محاولة فهم ما يحدث على المريخ من خلال مزيد من الدراسة المستفيضة لما يحدث بالأرض، عبر مشروع بحثي تم تنفيذه في صحراء «موهافي»، وأعلن عن بعض نتائجه (الأربعاء) في اجتماع جمعية الصوتيات الأميركية.
ونقل موقع الجمعية الإلكتروني عن عضو الفريق البحثي في المشروع لويس أورتيشو، مساعد باحث في مختبر الدفع النفاث بوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، قوله خلال استعراض تفاصيله «من الصعب دراسة شياطين الغبار على المريخ؛ لذلك سعينا إلى درسهاا على الأرض، لفهم ما يحدث هناك، وبناء على بيانات (ميكروبارومتر) من صحراء موهافي، وهي أداة لقياس ضغط الهواء بدقة عالية، قمنا ببناء (خوارزمية) للبحث عن نشاط الضغط الذي يشير إلى شيطان الغبار، ووجدنا أن الدوامات التي تلتقط الغبار تتميز بانخفاض واضح في الضغط بالقرب من مراكزها، ويتذبذب ضغطها لتبدو بمرور الوقت مثل إشارة مخطط كهربية القلب»..

الدليل الاسترشادي للإدارة المتكاملة لمكافحة الآفات الزراعية في الدول العربية تهدف سياسات وخطط التنمية الزراعية التي تتبناها المنظمة العربية للتنميةhellip;.

أخبار متعلقةأكد خبراء ومختصون في الزراعة ان ما تتعرض له المزارع من موجة الغبار التي تجتاح محافظة الاحساء خلال الفترة الحالية تؤثر بدرجة كبيرة على النباتات، والتي من خلالها يقوÙ(الغبار) بإغلاق الثغور التنفسية التي تقلل التنفس وعملية البناء الضوئي وينتج عنه ضعف في النمو وقلة الانتاج.
وأوضح مدير المديرية العامة للزراعة بالاحساء المهندس محمود الشعيبي ان من ضمن برامج مديرية الزراعة متمثلة في قسÙالارشاد الزراعي تكثيف العمليات الارشادية الميدانية في عدد من المزارع والمراكز المختلفة في المحافظة؛ للحد من الضرر وتعريف المزارعين طرق التعامل في هذه الظروف، مؤكدا أهمية الرش المباشر على أسطح الاوراق النباتية بالماء بصورة مستمرة مع استمرار الغبار كإجراءات وقائية احترازية، واستخداÙالمبيدات في حال تواجد إصابة على الثمار وكذلك إحكاÙإغلاق بوابات البيوت المحمية..

في اطار الحملة الوطنية لمكافحة عنكبوت الغبار، تم تنظيم يوما إعلاميا تحسيسيّا بمقر بلدية رجيم معتوق بالتعاون مع المركز الفني للتمور والاتحاد المحلي للفلاحين ومصلحة حماية النباتات بالمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بقبلي وبحضور رؤساء المجامع المائية وممثّلو شركات التصدير وعدد من الفلاحين اضافة الى مختصّين في عملية المداواة العلاجيّة .التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق – تاريخ النشر : 2022/07/08محمد المبروك السلامي..

تتابع الفرق الميدانية التابعة لوزارة البيئة والمياه والزراعة في محافظة الأحساء حاليًا، نشاط حشرة «حَلَÙالغبار» أو «أكاروس النخيل» في واحة الأحساء الزراعية، مستبقة بذلك وبفترة كافية موسÙنشاط الحشرة، مع عزمها تكثيف نشاطاتها في المواسÙالتي تكثر فيها الأتربة المثارة والعواصف الرملية، والتي تنشط فيها الحشرة بنسبة عالية جدًا.وأكد نائب مدير عاÙمكتب عاÙالوزارة في الأحساء المهندس عبدالعزيز العتيق لـ«الوطن» أن الفرق تتابع الحشرة التي تنشط بنسبة عالية جدا خلال مواسÙالأتربة والعواصف الرملية، مبينا أنها من أشد الآفات التي تصيب ثمار النخيل، وتسبب خسائر للمزارعين وتفقدهÙمحاصيل تمورهم، وتظهر أعراض الإصابة عادة في أواخر الربيع، وتشتد في أوائل الصيف..

يكره علماء الفلك التقليديون المهتمون بالمجرات والنجوم «الغبار الكوني»، لأنه من الأشياء التي تقف حائلا أمام رؤية ما خلفه من الأجرام السماوية، لكن جو نوث، عالم الكواكب بمركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا» في ولاية ماريلاند الأميركية، من بين القلائل الذين يسيرون عكس التيار ويحبون هذا الغبار.يتشكل الغبار الكوني من حبيبات مكونة من جزيئات، وتوجد أنواع مختلفة منه حسب مكان وجوده، فمنه ما يوجد في المجرات ومنه ما يوجد بين النجوم، وآخر بين الكواكب.- غبار كونيومثل الغبار الأرضي الذي يتجمع تحت سريرك، يصعب تجنب الغبار الكوني، فهو يشكل نحو 2 في المائة من إجمالي الفضاء حولنا، ولا يحتل كل هذه المساحة من أجل لا شيء، فهو يتكثف في الكويكبات والكواكب، ويمكن لسحبه العملاقة حمل الغازات من نجم ميت لتخصيب واحد جديد، ويمكن كذلك للغبار المحيط بالكواكب الصغيرة أن يبقيها دافئة، مما يساعد على توفير الأسطح لجمع المياه وتشكيل الجزيئات العضوية، وأي من هذه الآثار يعتمد فقط على كيفية بناء حبيبات الغبار الصغيرة في أصغر المقاييس..

ويأتي هذا الاكتشاف في حين تجتاح الكوكب الأحمر بأكمله عاصفة ترابية ضخمة. ووجدت الدراسة الجديدة التي نشرت في دورية “Nature Communications”، تطابقا كيميائيا بين الغبار في الغلاف الجوي للمريخ والتكوين الجيولوجي المسمى “Medusae Fossae Formation”.وقال المعد المشاركnbsp;في الدراسة، كيفن لويس، وهو أستاذ مساعد في علوم الأرض والكواكب في جامعة جونز هوبكنز، إن “تعرض هذه الرواسب الضخمة للتآكل بمرور الوقت هو السبب الرئيس لتغطية المريخ بهذا الكم من الغبار وتلوثه”.وتمكن الفريق من تحديد المنطقة على أنها تحتوي على وفرة من الكبريت والكلور، بالإضافة إلى تطابق نسبة الكبريت مع الكلور في غبار المريخ. وتشير النتائج السابقة إلى أن التشكيل الجيولوجي مصدره أحد البراكين، وبمجرد بلوغ حجمه 50 من حجم الولايات المتحدة الأمريكية القارية، أدت الرياح إلى تآكله حتى وصل حجمه إلى نحو 20 من الحجم الأصلي، ومع ذلك، يمثل هذا التكوين أكبر رواسب بركانية معروفة في نظامنا الشمسي..

قال علماء إن الغبار القمري المنتشر في الفضاء قد يشكّل حماية فاعلة للأرض من أشعة الشمس، ويساعد في مكافحة التغير المناخي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».وأكد العلماء، المقيمون في الولايات المتحدة، لمجلة «بلوس كلايمت (PLOS Climate)»، أن «الكميات الكبيرة من الغبار الموجودة بين الأرض والشمس يمكن أن تحدّ من كميات ضوء الشمس التي يتلقاها كوكب الأرض».وتتمثل الفكرة في إقامة ما يشبه حاجزاً يتيح حجب جزء من الإشعاع للتخفيف من التغير المناخي. وكان الباحثون قد أجروا محاكاة لعدد من السيناريوهات، من بينها نثر جزيئات غبار من منصة فضائية تقع في إحدى نقاط لاغرانج، حيث تتوازن قوى الجاذبية بين الأرض والشمس.ويرجّح أن يشكل هذا الغبار، من ثم، حاجزاً واقياً، ولكن يمكن أن يتشتت بسهولة، مما يتطلب إعادة نثر الغبار كل بضعة أيام..

اهلا ومرحبا بك عزيزى العميل فى شركة النخيل افضل مؤسسة سعودية تقدم خدمات منزلية.

وجد الفريق أن إطلاق الغبار من الأرض إلى محطة على الطريق في 8220;لاجرانج بوينت8221; بين الأرض والشمس سيكون أكثر فاعلية ولكنه سيتطلب تكلفة ومجهودًا فلكيًا، يقترح الفريق غبار القمر كبديل، بحجة أن الغبار القمري المنطلق من القمر يمكن أن يكون وسيلة منخفضة التكلفة وفعالة لتظليل الأرض.يقول بن بروملي، أستاذ الفيزياء وعلم الفلك في جامعة يوتا والمؤلف الرئيسي للدراسة، 8220;كانت هذه بذرة الفكرة ؛ إذا أخذنا كمية صغيرة من المواد ووضعناها في مدار خاص بين الأرض والشمس وقمنا بتقسيمها ، يمكننا حجب الكثير من ضوء الشمس بكمية قليلة من الكتلة.وفقًا للفريق، ستعتمد الفعالية الإجمالية لدرع الشمس على قدرته على الحفاظ على مدار يلقي بظلاله على الأرض..

باريس – قد يشكّل الغبار القمري المنتشر في الفضاء حماية فاعلة للأرض من أشعة الشمس تساهم في مكافحة التغير المناخي، بحسب ما رأى فريق من الباحثين في دراسة نشرتها الأربعاء مجلة “بلوس كلايمت” (PLOS Climate).وأوضح هؤلاء أنهم حددوا “المدارات التي تتيح لحبيبات الغبار توفير الظل لأيام”. وشرحوا أن حسنات هذه الطريقة تتمثل في أن هذا المورد وفير على القمر، وأنها تستلزم استهلاكاً أقل للطاقة مما يتطلب الإطلاق من الأرض..

نيودلهي 7 نوفمبر تشرين الثاني (رويترز) –قالت السلطات في نيودلهي يوم الاثنين إن المدارس الابتدائية ستفتح أبوابها في العاصمة الهندية هذا الأسبوع وسترفع القيود المفروضة على بعض أنشطة البناء، بعد أن تحسنت مستويات التلوث إلى فئة “سيئة جدا” من “خطيرة”.ويحيط ضباب دخاني كثيف بالعاصمة الهندية كل شتاء إذ يحتجز الهواء البارد الثقيل الغبار الناجم عن أنشطة البناء وانبعاثات المركبات والدخان الناتج عن حرق مخلفات المحاصيل في الولايات المجاورة، مما يتسبب في زيادة أمراض الجهاز التنفسي بين سكان المدينة البالغ عددهم 20 مليون نسمة.وتأرجح مؤشر جودة الهواء في جميع محطات المراقبة تقريبا في المدينة يوم الاثنين بين 300 و400، أي في فئة “سيء جدا“، والتي يقول الخبراء إنها تؤدي إلى أمراض الجهاز التنفسي عند التعرض لهذا الهواء الملوث لفترات طويلة..

أقامت الأمم المتحدة السبت الماضي في محافظة البصرة العراقية، ورشة عمل بعنوان مكافحة الغبار العابر للحدود، جمعت برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، والصندوق الكويتي للتنمية ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، بحضور عدد من المسؤولين من جانب الحكومة العراقية وجامعتي المثنى وذي قار.وتتزامن الورشة مع اتفاقية التعاون التي وقعتها الأمم المتحدة مع معهد الكويت للأبحاث العلمية الأسبوع الماضي في الكويت، وبموجبها تشرف الأمم المتحدة على تنفيذ وإدارة مشروع تثبيت التربة ومكافحة الغبار العابر للحدود بين دولة الكويت وجمهورية العراق، وتعمل على التنسيق مع السلطات المحلية في كلتا الدولتين، بينما يقوم معهد الأبحاث بالمراقبة التشغيلية والمتابعة والرصد لمنابع الغبار وتقديم الحلول والتدخلات.وبهذا الصدد، ذكرت مديرة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية لإقليم الخليج العربي الدكتورة أميرة الحسن، أن «المشروع يعتبر الأول من نوعه في الشرق الأوسط، واجتماعنا لتحديد دور كل جهة من الجهات لأهمية تنفيذ المشروع بشكل صحيح، وتحسين فعاليته في المستقبل في ما يتعلق بمكافحة آثار تغير المناخ على مستوى العالم، حيث يؤثر على سكان المدن الحضرية والساحلية على حد سواء في ما يتعلق بالآثار الاقتصادية والصحية»..