مواد عزل مسرح
عزل الأسطح من مياه الأمطار Propertyfinder.eg

شريك» على خشبة مسرح «كاوست» بأداء مميز لإمتاع الأطفال الشرق الأوسط
عاد الاستعراض الموسيقيّ المرتقب لهذا العام «شريك»، من إنتاج «برودواي إنترتينمنت غروب»، إلى خشبة مسرح جامعة «كاوست» لتقديم عروض تمثيلية محدودة فقط في الفترة من 6 إلى 11 مارس (آذار) الحالي، وعلى غرار الفيلم المقدم من «دريم ووركس» الحائز جائزة الأوسكار، فإن الاستعراض الموسيقيّ «شريك» هو عمل فني مرح يخطف القلوب ويستهوي الجماهير من جميع الأعمار.
بالإضافة إلى العروض العامة، أجرت جامعة «كاوست» شراكة مع المدارس المحلية لعرض الاستعراض الموسيقي الفريد «شريك»، للأطفال في ثول. وتأتي هذه المبادرة كجزء من التزام «كاوست» المستمر بالارتقاء بالتعليم والوعي الثقافي للمجتمع المحلي.
يقدم الاستعراض الموسيقي مجموعة من الممثلين الموهوبين، بالإضافة إلى الأزياء الملونة والأغاني الرائعة التي تحوِّل القصص الخيالية إلى واقع ملموس..
جائحة كورونا تعرقل عمل نجوم المسرح في مصر MEO
القاهرة – كان الممثلون في مسرح ستارة قد شرعوا في إنتاج عملهم الفني “الجميلة والوحش” عندما ضربت جائحة كورونا مصر فتوقف العرض على الفور.
وبعد أشهر من الإغلاق، وعلى الرغم من التخفيف التدريجي لقيود العزل العام، استسلم الممثلون لفكرة أن عليهم حزم الأمتعة وتخزينها في انتظار الوقت الذي يمكنهم فيه إعادة شخصيات روايتهم للحياة بسلام مرة أخرى.
وكغيرها من الدول، تحاول مصر إنعاش اقتصادها الذي تضرر بشدة من تبعات العزل العام الذي أصاب السياحة والقطاعات الحيوية الأخرى بالشلل وأعاد للوراء أرقام النمو المتوقعة للسنة المالية 2019-2020، التي أصبحت الآن 4.2 في المئة نزولا من 5.6 بالمئة قبل الأزمة.
وجد الممثلون أنفسهم في مواجهة واقع يفرض عدم عودة أعمالهم على الفور إلى ما كانت عليه قبل الوباء، غير متفردين في ذلك عن كثيرين غيرهم في القطاع الخاص..
شاطارا’ تسلط أضواء الركح على المرأة في مواجهة عالم القمع محمد الحمامصي MEO
مسرحية المخرج الأمين ناسور تناقش في إطار مهرجان المسرح العربي بالمغرب قضية المرأة وما تعانيه في المجتمع العربي من قيود العادات والتقاليد والأعراف فضلا عن مشكلات اجتماعية ونزاعات وحروب أشعلها النظام العالمي.قضية المرأة وما تعانيه في المجتمع العربي من قيود العادات والتقاليد والأعراف التي تكبل حركتها، فضلا عن المشكلات الاجتماعية والنزاعات والحروب التي تسبب فيها النظام العالمي الذي يقوم على ثنائية القوي والضعيف، مما انعكس سلبا على وضعها الحياتي عامة والأسري خاصة، هذه القضية بحساسيتها ناقشتها مسرحية “شاطارا” للمخرج الأمين ناسور والتي قدمتها الفرقة النغربية “تيفسوين للمسرح المازيغي بالحسيمة”، وذلك في إطار مهرجان المسرح العربي في دورته الـ 13 المقامة بالدار البيضاء ـ المغرب..
50 مسرحياً عربياً يعتبرون العروض الافتراضية ضد الحياة اندبندنت عربية
فرضت جائحة كورونا عزلتها، ضمن ما فرضت، على المسرح، ذلك الفن الذي لا يحيا إلا بالجماعة وفي الجماعة، وتعددت أسئلة المسرحيين حول واقع المسرح، والذي ينتظره، وكيف فرضت الجائحة، في حضورها، شروطها على أبي الفنون، وكيف سيكون بعد غيابها.وإذا كانت الجائحة قد فرضت على بعض المسرحيين أن يقدموا عروضهم “أونلاين” كحل موقت، فقد جاء الكتاب الذي أصدرته الهيئة العربية للمسرح تحت عنوان “عزلة المسرح في زمن كورونا” مستجيباً هو الآخر لشروط الجائحة، فصدر إلكترونياً، وأعدَّه المسرحي عبدالجبار خمران، مدير الإعلام في الهيئة، متضمناً شهادات خمسين مسرحياً عربياً، حول عزلة المسرح التي فرضتها عليه الجائحة، وهل كان البديل “الأونلاين”، أم أنه لا بديل عن المسرح الحي..
المسرح الفرنسي في القرن العشرين… مواجهات صادمة مع الوجود الإنساني اندبندنت عربية
رضاب نهاربعد طول غياب . رسمياً في السعودية : فرقتان للموسيقى و المسرحفتيات سعوديات ينقلن المسرح إلى “أرصفة الشوارع”النفط يقفز بأكثر من 5 في المئة بعد خفض إنتاج quot;أوبك+quot;الحكومة الإيطالية تسعى إلى معاقبة مستخدمي الإنجليزيةالخط الكهربائي بين تونس وإيطاليا بات ضرورة لأوروبااتهام ترمب إهانة “غير مسبوقة” أخرى للرئيس الأميركي الـ45..
شريك» على خشبة مسرح «كاوست» بأداء مميز لإمتاع الأطفال الشرق الأوسط
لقد أراد فيلازون أن يقدم فكرة يمكن أن يصدقها الناس. فهو يرى “إننا مرتبطون، كثيراً، بعالم الغرب الأميركي. هنالك أنواع عدة من الغرب، فمن لم يلعب دور راعي بقر مع الهنود الحمر ومدير الناحية (الشِريف) . إنه، عالم يثير فينا الكثير من الخيال والفانتازيا”.بدورها، تشرح السوبرانو بيانكا توغنوتشي ان المخرج فيلازون استخدم الكثير من عناصر التهريج في هذه الأوبرا. ومزج فيها أيضاً “فن الكوميديا، إضافة إلى بعض الأشياء قديمة جداً، أمور قديمة في ثقافتي كما رأيت فيها كثيراً من مسرح الدمى”.وبأن الحب قد أعمى عيني نيمورينو فقد أصبح ساذجاً وحساساً، لدرجة أنه أفشل مشهد الفيلم. ويستطرد رولاندو فيلازن “في هذا الإنتاج، أدينا هي بطلة فيلم “فتاة الغرب المتوحش”، إنه اسم الفيلم..
أوبرا \”إليسير دامور\” تتحول مع فيلازون إلى فيلم وسترن ايطالي في ليبزيغ Euronews
وقال المخرج الأردني حكيم حرب “نوصل رسائل إنه إحنا لازم نظل متفائلين ونتمتع بهاي الروح العالية التي تمكنا من إنه إحنا نواجه الجائحة بالفن وبالجمال وبالإبداع”.
وقال الممثل تامر العساف، المشارك في المسرحية، “هلا (الآن) المسرح كتير مهم وخصوصا نحنا بالأوضاع اللي إحنا بنمر فيها، أوضاع الكورونا والحجر، أعتقد إنه كتير مهم ليوصل رسائل توعوية حتى ونحنا عندنا البعد، التواصل الاجتماعي وإنه قد إيه نحنا لازم نكون بعاد عن بعض ولكن مهم جدا قد إيه فيه مواهب تطلع، قد إيه فيه وعي لازم يبين للعالم”.
وقالت الوزارة إنها ستواصل إشراك باقي الفائزين في هذه الورشة الثقافية.
وأضاف المخرج حرب “بعد الانتهاء من هاي الورشة يتم تدريب مجموعة أخرى من 20 شاب وصبية حتى نتمكن إن شاء الله مع نهاية العام من تدريب كافة الشباب والصبايا الذين شاركوا في مشروع موهبتي من بيتي”..
المسرح الأردني يواجه كورونا بـ’حلم ليلة حظر’ MEO
ينتظر بدء محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام مجلس الشيوخ الثلاثاء 21 كانون الثاني/ يناير، بعد أن افتتحت رسمياً الخطوات الإجرائية في الغرفة العليا للكونغرس يوم الخميس 16 كانون الثاني/ يناير، حيث أدى أعضاء المجلس اليمين الدستورية أمام رئيس المحكمة العليا القاضي جون روبرتسوعلى الرغم من أن لعملية العزل صبغة سياسية وليست قانونية، إلا أنها تشبه قرار “توجيه الاتهام” إلى الرئيس، وتحويل القضية إلى مجلس الشيوخ، الذي يقرر لاحقاً من خلال محاكمة يجريها إن كان سيبعد الرئيس من منصبه أم لا..
كل ما تودّ معرفته عن عزل ترامب ومحاكمته Euronews
.jpeg)
بروفا ماريا الدويهي الأخيرة.. ذاتٌ تشكو عزلتها
ذهب الفنان أدهم سفر في عرضه الجديد “روبيرتو زوكو” نحو صيغة درامية بصرية راقصة، مشرفاً على مشروع تخرج طلابه في قسم التقنيات في المعهد العالي للفنون المسرحية، إذ قدم كل من حيدر الحامض، وعبد الرحمن سمسمية، ومحمد الزعبي، ما يشبه مغامرة على صعيد الشكل الفني، ليكون نص برنارد ماري كولتيس (1948- 1989) بيئة ملائمة لحياكة فضاء متعدد المستويات، استلهمه سفر من القصة التي صاغها الكاتب الفرنسي الراحل عن قاتل متسلسل يدعى “روبيرتو زوكو”. المجرم الذي قتل أباه وأمه كان بمثابة كابوس للشرطتين الإيطالية والفرنسية ثمانينيات القرن الفائت، وذلك على خلفية هروبه من السجن، وقيامه بعدة جرائم مروعة من اغتصاب، وقتل شاب أمام والدته، وما إليها من أحداث عنيفة، تابعها الجمهور الدمشقي على مسرح فواز الساجر لثلاثة أيام متواصلة..
روبيرتو زوكو\” مسرحية سورية مقتبسة تستعرض طقوس العنف اندبندنت عربية
شهد دهليز الحارة الدمشقية تدفق الجمهور لحضور عرض بعنوان “مسرحية” لمخرجته فرح الدبيات، وقد آثرت تقديم تجربتها الإخراجية الأولى في أحد بيوت البلدة القديمة، موظفة عمارة بيت تراثي في محلة باب شرقي، كفضاء لعرضها ذي الطابع الإشكالي. لم تكن المهمة سهلة على بطلات العرض الثلاث (مرح حجاز، لوريس قزق، مرح حسن) اللاتي قدمن طوال ساعة من الزمن مشهديات أقرب إلى المسرح التسجيلي عن العنف الواقع على نساء في أثناء الحرب.آثرت مخرجة العرض إدارة اللعبة بنفسها عبر إيعازاتها بمكبر صوت من داخل حجرة من حجرات المنزل الدمشقي، فكان الإيعاز الأول هو إغلاق باب البيت بإحكام، وتنبيه الممثلات الثلاث والجمهور بعدم مغادرته، أو فتح أبوابه أو نوافذه لأي شخص، وتحت أي ظرف كان، في إشارة لعزل داخل البيت عن خارجه المعتم والمخيف..
مسرحية\” عرض سوري ينقل صور الاغتصاب خلال الحرب اندبندنت عربية
وسط أجواء فرعونية، افتتحت، مساء الخميس، فعاليات الدورة الـ29 من مهرجات القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، والذي يستمر حتى 8 سبتمبر (أيلول) الحالي.
ودعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية، في كلمتها خلال الافتتاح الذي عقد بدار الأوبرا المصرية، المشاركين في المهرجان إلى «تقديم إبداعات تخرج عن الثابت المستقر وتتحاور مع خيالات طامحة لتحقيق الدهشة وأَسْر الأذهان»، مشيرة إلى أن «الدورة الحالية من المهرجات تستضيف أهم العروض التي تساير أحدث تيارات التجريب، إضافة إلى مدربين من بلادٍ ومدارسَ مختلفة في غالبية عناصر العرض».
جاء حفل الافتتاح، الذي أخرجه الفنان شادي سرور، حميماً وبسيطاً وسط استعراضات وديكورات تستلهم الحضارة الفرعونية؛ ما أضفى على الحفل أجواء غير تقليدية..
افتتاح مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي وسط أجواء فرعونية الشرق الأوسط
بعد 28 سنة من الإغلاق، احتفى الطرابلسيون، أمس، بإعادة افتتاح «سينما أمبير»، وهي واحدة من أقدم صالات المدينة، وأكثرها عراقة. تعود هذه المرة إلى جمهورها، لا بصفتها صالة عرض سينمائي، وإنما تحت مسمى «المسرح الوطني اللبناني» لتستقبل كأول الغيث، «مهرجان طرابلس المسرحي الدولي» الذي يستمر حتى الثلاثين من الشهر وتشارك فيه فرق عربية وأجنبية.على غير عادتها، بدت «ساحة التل» في وسط مدينة طرابلس، حيث «سينما أمبير»، عند السادسة من مساء السبت الماضي، مكتظة بالحافلات الصغيرة، التي أقلت القادمين من بيروت والجنوب، لحضور الافتتاح، فيما تجوب المكان فرق كشفية تعزف الموسيقى، وفرق فنية جاءت للمشاركة في المهرجان، وبدأت الاحتفال في الساحة بالرقص والغناء والابتهاج..
وصار لطرابلس «مسرح وطني» دائم الشرق الأوسط
قبل ساعات من حفل الأوسكار الذي أقيم في وقت متأخر مساء أمس، نشطت التكهنات بشأن إمكان أن يحصد الفيلم الكوميدي شديد الغرابة وغير التقليدي «إفريثينغ إفريوير آل أت وانس» أبرز الجوائز، بعدما جعلته الترجيحات الأوفر حظاً، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.وتطمح الأكاديمية التي تنظم الأوسكار إلى أن تنجح أمسيتها، في استقطاب عدد كبير من المشاهدين، ليتابعوا ربما الفوز المحتمل لهذا الفيلم، الذي وُصِف بأنه «مجنون» نوعاً ما، والمرشح لإحدى عشرة جائزة، بعدما حقق نجاحاً منقطع النظير في دور السينما، إذ بلغت إيراداته مائة مليون دولار.ويأمل المنظمون في أن تساهم الحفلة المرتقبة في طي صفحة صفعة ويل سميث الشهيرة التي عكرت صفو أمسية العام الماضي..